التفاعل بين نمط المحفزات الرقمية والمثابرة الأكاديمية في بيئة تعلم قائمة على تحليلات التعلم وأثره في تنمية القابلية للاستخدام لتلاميذ المرحلة الابتدائية

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلفون

1 کلية التربية - جامعة الفيوم

2 أستاذ المناهج وطرق تدريس العلوم وعميد کلية التربية السابق ورئيس قسم المناهج وطرق التدريس کلية التربية - جامعة الفيوم

3 كلية التربية - جامعة حلوان

المستخلص

يهدف البحث الحالي إلى قياس أثر التفاعل بين نمطي المحفزات الرقمية (الشارات/ قائمة المتصدرين) والمثابرة الأكاديمية (مرتفعة/منخفضة) في تنمية القابلية للاستخدام لتلاميذ المرحلة الأبتدائية . وقد استخدام الباحث المنهج التجريبى، حيث أعد معالجتين تجربيتن، الأولى باستخدام نمط المحفزات الرقمية الشارات والثانية باستخدام نمط المحفزات الرقمية قائمة المتصدرين . وقسمت كل مجموعة داخلياً إلى مجموعتين حسب مستوى المثابرة الأكاديمية (مرتفعة/منخفضة) واصبح عدد المجموعة أربعة مجموعات المجموعة الأولى درست بنمط الشارات ومستوى المثابرة مرتفعة والمجموعة الثانية درست بنمط الشارات ومستوى المثابرة الأكاديمية منخفضة والمجموعة الثالثة درست بنمط قائمة المتصدرين ومستوى المثابرة الأكاديمية مرتفعة والمجموعة الرابعة درست بنمط قائمة المتصدرين ومستوى المثابرة منخفضة. كما أعد الباحث مقياس القابلية للأستخدام. وطبق المعالجات والأدوات على عينة من تلاميذ الصف السادس الأبتدائى ، وبلغ عددهم 52 تلميذاً،ً وأثبتت النتائج عن عدم وجود أثر لاختلاف أنماط المحفزات الرقمية في تنمية القابلية للاستخدام وكذلك لم يوجد تأثير لأثر التفاعل بين نمطي محفزات الألعاب الرقمية والمثابرة الأكاديمية في مقياس القابلية للأستخدام .

الكلمات الرئيسية