استخدام منصات التدريب الإلكتروني التكيفية في تنمية مهارات انتاج المواد التعليمية لدي معلمي الطلاب المعاقين سميعا وأثرة في تنمية مهارات الإدراك البصري لدي تلاميذهم

فتعرف المتعلمين على مستوى أدائهم على اختبارات التحصيل المعرفي الخاصة بالبرنامج بوجه عام ( قبل التعرض للمحتوى)، وكذلك على أسئلة التقويم الذاتي، وعلى الاختبارات الخاصة بكل وحدة تعليمية، وتعرفهم من خلال البرنامج على مستويات زملائهم وترتيبهم داخل قائمة الممتحنين؛ ساعد كل ذلك فى زيادة دافع الإنجاز لدى المتدربين وروح المنافسة، مما أدى إلى تحقيق أعلى مستويات الإتقان للجانب المعرفى للمهارات.

التوصيات:

1- استخدام تقنية الواقع المعزز في تعليم وتعلم التلاميذ المعاقين سمعيًا في تنمية المهارات والمفاهيم المختلفة.

2- ضرورة الاستفادة من نماذج التصميم التعليمي عند تصميم وتطوير مقرر إلكتروني للتلاميذ المعاقين سمعيًا.

3- تدريب معلمي ذوي الإعاقة السمعية على تصميم وإنتاج تقنيات الواقع المعزز، وتوظيفها في التعليم لرفع كفاءة التعلم بالمراحل التعليمية المختلفة.

4- أن يبدأ تعليم التلاميذ المعوقين سمعياً فى سن مبكرة تبدأ من ( 4 سنوات )، وذلك لتعويض الفارق فى المعارف بينهم وبين العاديين وقبل ضمور العصب السمعي.

5- إعداد كتب تدعم استخدام الواقع المعزز للتلاميذ المعاقين سمعيًا فى جميع التخصصات.



المقترحات:

1- دراسة وتطوير المواد التعليمية لتتمكن من تلقي الأوامر الصوتية والأداءات الحركية (MOTIVATION) ومعالجتها لخدمة تطوير المناهج لدي الطلاب المعاقين سمعيا.

2- دراسة فاعلية تقنيات الواقع المعزز في تدريس مواد دراسية أخرى.

3- دراسة تطوير المناهج بإستخدام مستويات تقنيات الواقع المعزز المختلفة مع مختلف المناهج.